ايات الفتح
سلام قولا من رب رحيم يد الله قبل يدي فعسى الّله أن يأتي بالفتح أو أمرا من عنده و عنده مفاتيح الغيب لا يعلمها إلا هو ربّنا افتح بيّننا وبين قومنا بالحّق و أنت خير الفاتحين ولو أن أهل القرى آمنوا واتقّوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح ولما فتحوا متاعهم وجدوا بضاعتهم ردّت إليهم واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد ربّي إن قومي كذبوني ففتح بيني وبينهم فتحا و نجني ومن معي من المؤمنين ما يفتح الّله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده وهو العزيز الحكيم نصر من اللّه وفتح قريب وفتحت السماء فكا نت أبوابا إذا جاء نصر الّله والفتح ورأيت آلنّا س يد خلون في د ين اللّه أفواجا فسبّح بحمد ر بّك و أستغفره إنه كان توّابا.
أسرار قراءة أية الحرص
لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ.. فَإِن تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ ۖ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ.
من قرأها في خلوة (سبعين ألفا) تخدمه
الأرواح و الجن المؤمنون طول حياته و يكون له الإقبال في قلوب الخلائق و
تخضع له الجبابرة طوعا أو كرها و يعافي في جميع الأمراض و لا يصعب عليه
مطلب و من أكثر قراءتها بلا عدد مشيا و قعودا كثر خيره و يحبه النبي صلى
الله عليه و سلم و يراه في كل وقت و حين و من داوم عليها أربعين سنة زال
الحجاب بينه و بين النبي صلى الله عليه و سلم و ينال ما ناله الصديقين.